m!ni المديرة المنتدى
عدد المساهمات : 477 نقاط : 339277 السٌّمعَة : 3 تاريخ التسجيل : 22/06/2009 العمر : 26 الموقع : https://kuwait2.ahlamontada.com المزاج : مستانسة
الإضــآفــآت كتــآآبة MMS: حبي للمنتدى: (100/100)
| موضوع: صحيفة {{ دانة الكويت }} الإثنين يوليو 20, 2009 8:11 am | |
| | |
|
m!ni المديرة المنتدى
عدد المساهمات : 477 نقاط : 339277 السٌّمعَة : 3 تاريخ التسجيل : 22/06/2009 العمر : 26 الموقع : https://kuwait2.ahlamontada.com المزاج : مستانسة
الإضــآفــآت كتــآآبة MMS: حبي للمنتدى: (100/100)
| موضوع: o0o0o0o0o0 ((خبر ))o0o0o0o0o الخميس أغسطس 27, 2009 10:13 am | |
| البداية في جولة اليوم من افتتاحية صحيفة دار الخليج التى جاءت بعنوان أسئلة بشأن التسوية,وقالت فيها: ما صدر عن أوباما من مواقف يشي بما قد تتضمنه مبادرته الموعودة، فالأمر لا يستأهل الاهتمام أو الانتظار، إذ إن أقواله لا تذهب أكثر من السعي لحمل العرب على تقديم تنازلات مقابل وعود وأوهام على شاكلة تلك التي أطلقها سلفه جورج بوش الابن عندما تحدث عن دولة فلسطينية وحدد مواعيد لقيامها ثم تبخرت بعد رحيله. فما معنى أن يدعو أوباما إلى “خطوات متزامنة” من جانب العرب والفلسطينيين و”إسرائيل” باتجاه تحقيق تسوية في الشرق الأوسط؟ هذا السؤال يستتبع سؤالاً آخر، في ضوء تصريحات سابقة لأوباما: هل المطلوب من العرب إقامة علاقات مع “إسرائيل” أو القيام بخطوات محددة للتعبير عن حسن نوايا تجاهها مقابل وقف الاستيطان أو تجميده؟ هل المطلوب من العرب أن يقوموا بخطوات لم تطلبها قرارات الشرعية الدولية، في حين يتم استثناء “إسرائيل” من إلزامها بهذه القرارات، لأن تنفيذها هو أساس أي حل؟
حماسة أوباما كان عنوان رأي صحيفة البيان الإماراتية, وقالت فيه: مسار التغيير في الشرق الأوسط سيتضح خلال الشهر المقبل. فثمة احتمال بأن تتبلور اندفاعة الرئيس الأميركي باراك أوباما نحو السلام في الشرق الأوسط وذلك في خطة هي الأولى من نوعها على مدى سنوات الصراع الستين، ستشكل الأساس لاستئناف محادثات السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين. لكن الخطة مرتبط نجاحها أساساً بوقف أميركا انحيازها لإسرائيل وتغاضيها عن سياسة الاستيطان والتدمير والحصار التي يمارسها الاحتلال ضد الفلسطينيين. إن حماسة أوباما ستكون في الغالب قوية ومكثّفة. فالرئيس الأميركي جاد في رغبته انجاز المهمة، وهو يؤمن بأنه قادر عليها ويهدف إلى إنجازها في غضون 12 إلى 18 شهراً. وسيكون أوباما معززاً بمؤازرة دولية ضخمة، وسيستخدم أرصدة كبيرة من الموارد السياسية والدبلوماسية لتحقيق ما عجز آخرون عن تحقيقه. تركيز الإدارة الأميركية فقط على مسألة التطبيع، واتخاذ الدول العربية خطوات تجاه إسرائيل وتجميد مؤقت للاستيطان والسعي الدبلوماسي الأميركي للحصول على تعهدات في تلك الاتجاهات، يوهم الجميع بأن التوصل إلى تفاهمات حول هذين الموضوعين يمثل الهدف الأساسي، إلا أن النجاح الحقيقي يجب أن يتم قياسه ببدء مفاوضات ثنائية بين الفلسطينيين والإسرائيليين واستمرارها في إطار زمني معين ، وإحرازها تقدماً في اتجاه تحقيق هدف السلام وهو إقامة الدولة الفلسطينية، في إطار عملية سلام شاملة تتحقق على كل مسارات السلام العربية والإسرائيلية.
وفي صفحة الرأي والدراسات من صحيفة دار الاخليج نقرأ في مقال الكاتب سعد محيو وهو بعنوان المؤامرة مطلوبة فأين المتآمرون؟:هل “المؤامرة” باتت الأسلوب الوحيد الممكن للنهوض بالعرب من كبوتهم التاريخية الراهنة؟ السؤال يبدو ممجوجاً، خاصة من جانب النخب العربية التي تشعر بأن الغرب يتهم كل فكر شرقي بالغرق في لجج “نظرية المؤامرة” التي تعشعش فيها أشباح تتلاعب بالمصائر، وآلهة تراجيدية تتسبب بالكوارث. لن ندخل هنا في سجال مع هذا المنطق الذي ناهز عمره ال150 سنة، لسبب بسيط: المؤامرة التي نقصد هنا إيجابية للغاية!. ثم إن مقترحها ليس عربياً بل غربيا. صاحب الاقتراح هو المفكر الفرنسي البارز بيار كالام. وهو قدّمه في سياق بحثه عن تكتل عربي موحّد وقوي يساند أوروبا في معركة السيطرة على القرن الحادي والعشرين، وذلك لمواجهة الخلل الديموغرافي الخطير الذي ستعيشه القارة العجوز بعد عقدين اثنين، من جهة، وللتحديات الكبرى التي ستواجه من قِبَل قوى منطقة الباسيفيك/آسيا، من جهة أخرى. فهل من متآمر أو متآمرين عرب ليخرجونا من القعر السحيق الذي يبدو أن بعضنا استطاب الإقامة به؟ يتبع
| |
|
m!ni المديرة المنتدى
عدد المساهمات : 477 نقاط : 339277 السٌّمعَة : 3 تاريخ التسجيل : 22/06/2009 العمر : 26 الموقع : https://kuwait2.ahlamontada.com المزاج : مستانسة
الإضــآفــآت كتــآآبة MMS: حبي للمنتدى: (100/100)
| موضوع: رد: صحيفة {{ دانة الكويت }} الخميس أغسطس 27, 2009 10:15 am | |
|
وقال عبد الرحمن الراشد في مقاله بصحيفة الشرق الأوسط بعنوان مزاج عربي إيجابي على غير العادة:لا يمكن أن نهون من قيمة الشعور الشعبي حيال أي شأن عام، الذي ربما لا يبدي الكثير من الحماس اليوم لروايات المفاوضات ووعود السلام بسبب السراب الأزلي، إنما يعمه أولا شعوره بالاشمئزاز من كل محاولة فتح معركة جديدة وفي نفس الوقت يريد أن يعطي السلام فرصته. لهذا لم يطل شجار حماس ضد فتح، ولم يرغب أحد في متابعة معركة حماس مع الحركة السلفية الجهادية في غزة، ولم يلق أحد باله للعنف في العراق رغم تزايده في الآونة الأخيرة. وباستثناء أحداث إيران المتواصلة، التي لم تنسكب على الجانب العربي بعد، فإننا نكون قد عشنا أياما هادئة وصيفا ساكنا على غير المعتاد. ولو استطاع المفاوضون استثمار المزاج العربي الواضح ضد جبهات الرفض التقليدية وطرح مشروعهم الصعب للسلام الفلسطيني ـ الإسرائيلي، والسوري ـ اللبناني ـ الإسرائيلي، لربما حملت الرياح الجميع نحو وجهة جديدة. فالقيادات السياسية العربية دائما تعاني من فوبيا الشارع العربي، والخوف الدائم من الرفض، وتبعات ذلك على قدراته القيادية الداخلية والخارجية. إن أحدا لا يستطيع أن ينكر على الرئيس الفلسطيني، كما أنكر على الرئيس الراحل ياسر عرفات عندما فاوض في طابا وما سبقها. ولا أحد سينكر على الرئيس السوري لو توصل إلى اتفاق سلام بشأن الجولان، كما كان ينكر على الرئيس المصري الراحل أنور السادات عندما فاوض على سيناء. بالفعل تغير العالم العربي نحو القبول بفكرة السلام دون أن يعني هذا أنه سيقبل بسلام ناقص. فسورية لا تستطيع أن توقع سلاما بدون كل الجولان. ولا يستطيع الفلسطينيون أن يذهبوا باتجاه حل بدون القدس الشرقية. ما عدا هذه المسائل الأساسية فإن بقية القضايا قابلة للنقاش.
وصحيفة الأهرام جاء رأيها بعنوان اليمن بين الحل العسكري والسياسي وقالت فيه: إن مشكلة الحوثيين في اليمن لها أبعاد كثيرة, ففي جزء منها بعد طائفي ناتج عن انتماء الحوثيين إلي فرقة الزيديين إحدي فرق الشيعة, وصدامهم مع أغلبية ساحقة من السنة يمثلون سكان اليمن, بالإضافة إلي سعي الحوثيين للعودة باليمن إلي نظام الإمامة الذي أطاحت به الثورة اليمنية وأعلنت الجمهورية بدلا منه, إلي جانب أن منطقة صعدة متاخمة للحدود السعودية, وتتأثر هذه الحدود بأي مرحلة عدم استقرار تمر بها صعدة. وقد حاولت بعض الجهات الخارجية استغلال تلك الأوضاع في تمويل الحوثيين وإمدادهم بالأسلحة لتشجيعهم علي الاستمرار في الاشتباك مع الجيش اليمني واستنزافه, وفي هذا السياق يمكن فهم ما أعلن عنه مصدر يمني رسمي أخيرا عن العثور علي أسلحة إيرانية الصنع في مخبأ للحوثيين, وما تردد عن دعم بعض الفرق العراقية أيضا للحوثيين. ولن يتم القضاء علي هذه المشكلة عبر الاشتباكات العسكرية مع الجيش اليمني فقط, إنما لابد أيضا من حل سياسي يضمن عدم تكرار تلك الأحداث كل فترة, وهو ما يتطلب دعما عربيا واسعا وقويا للموقف اليمني الرسمي في مواجهة الدعم الأجنبي للحوثيين, وأن تطور الحكومة اليمنية من أسلوب تعاملها مع المشكلات الداخلية لتحقق الاستقرار المنشود في تلك الدولة العربية المهمة.
وقال يوسف الكويليت في كلمة صحيفة الرياض تحت عنوان المقرحي.. متهم أم بريء؟!: عبدالباسط المقرحي قد يكون آخر السلسلة من رموز المخططين لخطف الطائرات وتفجيرها، ومع أنه حوكم وأدين بإسقاط طائرة "بان أمريكان" فوق لوكربي، فقد جاءت حالته الصحية لتنقذه من استمرار العقوبة، لأن القانون في حكومة اسكتلندا يراعي الجانب الإنساني في قضية كهذه، ولذلك أفرج عنه، لكن حرب التصريحات بين ليبيا وبريطانيا غيّرت مسار القضية عندما اتهمت الأولى الثانية أن العفو عن المقرحي جاء نتيجة صفقة اقتصادية كبرى بين البلدين، وحتى بأخذ هذا بعين الاعتبار، فالكاسب، إذا افترضنا صدق هذه الأقوال، هو بريطانيا، لأن المقرحي ينتظر أيامه الأخيرة نتيجة إصابته بسرطان البروستات، لكن ماذا لو كان السجين أوروبياً أو أمريكياً؟ قد يكون عبدالباسط المقرحي ضحية وظيفته، والتكليف بأداء دوره دون مناقشة أو مواجهة الصعوبات الإجرائية، وعندما يتحدث أنه سيثبت بالبرهان براءته من الحادثة فإن القوانين والمحامين والهيئات القضائية الاسكتلندية، قد تأخذ بهذا الحق إذا ما ثبتت الحقائق وهنا يستطيع مقاضاة تلك الأطراف على ضوء ما حدث في عقوبته، لأن القضاء هناك يبني أحكامه على الإثبات بالبراهين..
الخبر الرئيسي الذي نشر على صدر صحيفة الأوبزرفر يحمل عنوان "براون يواجه عاصفة جديدة على خلفية الإفراج عن إرهابي" لمحررتها للشؤون السياسية، جابي هينسليف. يقول المقال إن رئيس الوزراء البريطاني، جوردن براون، واجه الليلة البارحة مطالب باستجوابه في مجلس العموم على خلفية ظهور تقارير تفيد أنه ناقش مع العقيد الليبي، معمر القذافي، تفاصيل الإفراج عن المقرحي المدان في قضية لوكربي قبل ستة أسابيع تقريبا في ظل تحذير كبار أعضاء حزب العمال من رد فعل اقتصادي من طرف الأمريكيين الغاضبين. وهو موقف، تقول الصحيفة، قد يكلف بريطانيا ثمنا غاليا. الحكومة البريطانية أرسلت رسالة ودية إلى القائد الليبي يوم الإفراج عن المقرحي تطالبه فيها بعدم تسليط الأضواء على موضوع عودته إلى ليبيا لأن "إبراز الحدث" والاحتفال بالمناسبة من شأنه إغضاب أقارب ضحايا حادث لوكربي. لكن الرسالة، كما تقول الأوبزرفر، كشفت أن اللقاء الذي جمع بين براون والقذافي قبل ستة أسابيع خلال قمة الثماني في إيطاليا تطرق إلى قضية المقرحي، وجاء في الرسالة على لسان براون "عندما اجتمعنا (هناك)، أكدت أن في حال تقرير الحكومة الاسكتلندية إمكانية عودة المقرحي إلى ليبيا، فإن المناسبة ينبغي أن تظل مناسبة عائلية خاصة" وليس احتفالا عاما. وتمضي الصحيفة قائلة إن مسؤولين بريطانيين سبقوا أن قالوا إن اللقاء بين الزعيمين في أوائل شهر يوليو/ تموز الماضي كان قصيرا على أن رئيس الوزراء البريطاني قال عندما أثير موضوع المقرحي إن القضية في يد الحكومة الاسكتلندية وهي صاحبة اتخاذ القرار بشأن إمكانية الإفراج عن المقرحي. لكن الصحيفة ترى أن استهلال الرسالة بعبارة "عزيزي معمر" واختتامها بالتمنيات السعيدة بمناسبة حلول شهر رمضان يدل على أن قرار الإفراج عن المقرحي كان قد اتخذ، وأن براون كان على اطلاع على شروط الإفراج عن المدان الليبي ولو أن تلك الشروط لم يُلتزم بها التزاما كاملا. وتتابع الصحيفة أن بعض أعضاء مجلس العموم من حزب المحافظين دعوا مرة ثانية إلى الإفراج عن التسجيلات الرسمية الخاصة بالمحادثات التي دارت بين المسؤولين البريطانيين والليبيين في ظل شكر القذافي علانية "صديقي براون، وحكومته، وملكة بريطانيا، إليزابيث، والأمير أندرو الذين ساهموا جميعا في تشجيع الحكومة الاسكتلندية على اتخاذ هذا القرار التاريخي والشجاع". وتنقل الصحيفة عن السفير الأمريكي السابق لدى مجلس الأمن، جون بولتون، دعوته إلى عقد جلسة استماع في الكونجرس الأمريكي بشأن كيفية ممارسة الإدارة الأمريكية الضغوط على بريطانيا في قضية المقرحي. وتقول الأوبزرفر إن عقد جلسة من هذا القبيل يمكن أن يسلط أضواء جديدة على كيفية تعامل الحكومة البريطانية مع قضية المقرحي. وفي هذا السياق، قال وزير الخارجية في حكومة الظل، وليام هايج، إن الحكومة "مطالبة على نحو عاجل بأن توضح المقاربة التي اقتضت الانخراط في "مفاوضات مع ليبيا". وتمضي الصحيفة قائلة إن طريقة معالجة الحكومة لقضية المقرحي أدت إلى إنشاء موقعين على الشبكة العنكبوتية يدعوان إلى مقاطعة البضائع الاسكتلندية مثل الويسكي الاسكتلندي والامتناع عن زيارة المعالم السياحية في اسكتلندا. يتبع
| |
|
m!ni المديرة المنتدى
عدد المساهمات : 477 نقاط : 339277 السٌّمعَة : 3 تاريخ التسجيل : 22/06/2009 العمر : 26 الموقع : https://kuwait2.ahlamontada.com المزاج : مستانسة
الإضــآفــآت كتــآآبة MMS: حبي للمنتدى: (100/100)
| موضوع: رد: صحيفة {{ دانة الكويت }} الخميس أغسطس 27, 2009 10:16 am | |
|
صحيفة الصنداي تايمز بدورها خصصت تغطية واسعة لموضوع المقرحي إذ نشرت على صدر صفحتها الأولى مقالا بعنوان "وزير "يحث" على الموافقة على الإفراج عن المدان في قضية لوكربي". تقول الصحيفة إن براون مطالب بتوضيح الدور الذي لعبته الحكومة البريطانية في الإفراج عن "مفجر لوكربي" بعد اتهام وزارة الخارجية البريطانية بممارسة ضغوط على الحكومة الاسكتلندية المحلية من أجل الموافقة على الإفراج عن المقرحي. وتمضي الصحيفة قائلة إن التقارير المتوافرة تفيد أن الوزير المسؤول عن ملف ليبيا، إيفان لويس، في وزارة الخارجية كتب إلى الحكومة الاسكتلندية لتشجيع المسؤولين هناك على إرسال المقرحي إلى بلده. وتتابع الصنداي تايمز قائلة إن المقرحي الذي سبق أن أدين بتفجير طائرة بان آم والتي لقي فيها 270 راكبا حتفهم خص باستقبال الأبطال لدى عودته إلى ليبيا في ظل المزاعم بأن الإفراج عنه مرتبط بصفقات تجارية مجزية بين بريطانيا وليبيا. وتشير الصحيفة إلى النقد الشديد الذي وجهه رئيس مكتب التحقيقات الاتحادي، روبرت مولر، يوم السبت إلى القرار الذي اتخده وزير العدل الاسكتلندي، كيني ماكاسكيل، بشأن الإفراج عن المقرحي. وجاء في الرسالة التي نشرها مكتب التحقيقات على موقعه "الإجراء الذي اتخذته يستخف بحكم القانون. الإجراء الذي اتخذته يشجع الإرهابيين حول العالم". وتتابع الصحيفة قائلة إنها اكتشفت أن لويس كتب إلى وزير العدل الاسكتلندي قائلا له إن ليس هناك موانع قانونية تحول دون الاستجابة إلى طلب ليبيا بنقل المقرحي إلى عهدتها بموجب اتفاقية تم إبرامها عام 2007 بين توني بلير والعقيد القذافي. وتنقل الصحيفة عن مصدر في الحكومة البريطانية اطلع على فحوى الرسالة قوله إن الوزير البريطاني أضاف في رسالته "آمل بناء على هذه الأساس، أن تشعر الآن أنك قادر على أن تأخذ في الاعتبار الطلب الليبي بموجب مقتضيات اتفاقية تسليم السجناء بين البلدين". وترى الصحيفة أن الحكومة الاسكتلندية فهمت أن الرسالة انطوت على محاولة للتأثير على قرار وزير العدل الاسكتلندي بناء على أن عبارة "آمل...أن تأخذ في الاعتبار..." كانت تعني "آمل... أن توافق على...".
صحيفة الصنداي تلجراف بدورها تنفرد بنشر مقال على صدر صفحتها الرئيسية بعنوان "مندلسون: حلقة الوصل مع المسؤولين الليبيين". تقول الصحيفة إن اللورد مندلسون، الذي يشغل منصب وزير التجارة في الحكومة البريطانية، واجه، الليلة البارحة، تساءلات جديدة في مجلس العموم بشأن صلاته المحتملة مع الحكومة الليبية في أعقاب القرار بالإفراج عن المقرحي. وينفي مندلسون أن تكون الحكومة أبرمت صفقة مع ليبيا مقابل الإفراج عن المقرحي. لكن الصحيفة تتابع أن نفي الوزير البريطاني يتنافى مع تصريحات نجل القذافي، سيف الإسلام. وتمضي قائلة إن القذافي خاطب المقرحي عند استقباله قائلا "لقد كنت على طاولة المباحثات في كل الاتفاقيات التجارية، واتفاقيات النفط والغاز التي أشرفنا عليها خلال تلك الفترة". ومضى القذافي قائلا بناء على نص الحوار الذي حصلت الصحيفة على نسخة منه "لقد كنت حاضرا في كل المباحثات الخاصة بالمصالح البريطانية المتعلقة بليبيا. ولقد أشرفت شخصيا على هذا الأمر. وكذلك، خلال زيارة رئيس الوزراء البريطاني السابق، توني بلير". وتواصل الصحيفة قائلة إن التناقضات التي ظهرت مؤخرا في موقف الحكومة من شأنها زيادة التوترات بين بريطاينا والولايات المتحدة التي لا تزال تعبر عن غضبها بشأن قرار الإفراج عن المقرحي كما هو الشأن بالنسبة إلى تصريحات رئيس مكتب التحقيقات الاتحادي. وتقول إن التحقيق الذي أجرته كشف أن صديقي مندلسون، أوليك ديريباسكا و نات روشيلد وهما رجلا أعمال يرتبطان بعلاقة وثيقة مع القذافي.
وقالت الجزيرة السعودية تحت عنوان الاعتراف.. وخسارة الرهان!: اعتراف وزير الأمن الوطني الأمريكي السابق توم ريدج بأنه خضع لضغوط من وزير العدل الاسبق اشكروفت ووزير الدفاع رامسفيلد، لرفع معدل الخطر قبيل انتخابات عام 2004م لأهداف سياسية، يكشف وجها جديدا سيذكره العالم للسياسة الأمريكية التي انتهجها المحافظون إبان حكم الرئيس بوش والتي ضربت مصداقية الولايات المتحدة الأمريكية ووضعتها في صورة ديكتاتور العالم. هذا الاعتراف حدد ملامح الحجم الحقيقي للإرهاب الذي واجهته الولايات المتحدة الأمريكية والعالم معها. ففزاعة الإرهاب التي طالما استعملتها مراكز المحافظين البحثية فقدت مصداقيتها في الداخل الأمريكي وتكشَّف حجم الوهم الذي دخل العالم دوامته. الجميع يدرك خطر الإرهاب وأهمية التعاون في مواجهته وخطورة التغاضي عن عملياته، لكن التعاطي الخاطئ والانتهازي في مواجهته يمكن ان يخلق فجوة حقيقية في الوعي الشعبي العالمي تنتج عنها مظاهر للعنصرية واقصاء الآخر تساهم في تغذية التناحر والتفرقة الإنسانية، وهو ما يقوض الجهود المخلصة والخيرة للقضاء على الإرهاب نفسه.
من الذي أساء لتاريخنا؟ كان سؤال طرحته صحيفة الخبر الجزائرية,وقالت في مقالها: قال المجاهد وابن الشهيد جمال الدين حبيبي، في حوار أجرته معه صحيفة ''الخبر الأسبوعي''، ''إن رقم المليون ونصف المليون شهيد أكذوبة كلفتنا كثيرا''. وقبله شكك النائب البرلماني نور الدين آيت حمودة في رقم عدد شهدائنا، وقد قامت يومها الدنيا ولم تقعد ضد النائب إياه. فلماذا الصمت اليوم؟ أخيرا... نسأل هؤلاء المنتسبين للأسرة الثورية: من أساء لتاريخنا الوطني أنتم أم فرنسا؟ ... لا ننتظر منكم إجابة مسموعة وصارخة عبر وسائل الإعلام، بل أجيبونا بينكم وبين أنفسكم فقط.
| |
|
المستبده عضو جديد
عدد المساهمات : 25 نقاط : 323425 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 19/02/2010
| موضوع: رد: صحيفة {{ دانة الكويت }} الأربعاء فبراير 24, 2010 3:54 am | |
| الف شكر على الطرح الرائع
تقبل مروري
بالتوفيق | |
|